أيها الصهاينة المعتدون أبشركم اليوم بإنجازاتكم العظيمة على أرض غزة .. يا أسطورة الجيش الذي لا يقهر
تحطمت هذه الأسطورة أثناء حرب أكتوبر في مصر وفي مخيم جنين وحرب تموز في لبنان وغيرها الكثير والآن في غزة
أهم إنجازات الصهاينة التي يفخرون بها
قتل 1300 فلسطيني مسلم
جرح أكثر من 5000 فلسطيني
لكن لم تنته الإنجازات بعد
فخلال فترة الحرب التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع
أنجبت نساء فلسطين 3000 طفل فلسطيني ليعوضوا الشهداء ويقودوا مسيرة المقاومة
والأسوأ من ذلك يا صهاينة
أن هناك 40,000 امرأة حامل الآن في غزة
أرأيتم أسطورة الشعب الذي لا يموت؟!!!!
عندما اقتحمتم مخيم جنين وقتلتم ما قتلتم ودنستم المسجد الأقصى وأسرتم من الفلسطينيين الآلاف ، كان ذلك قبل 8 سنين وكنا نحن أطفالا رأينا تلك المناظر
الأطفال الذين شهدوا تلك الأحداث هم الآن الشباب الذين صمدوا في غزة ولم تُخِفهم همجيتكم وإنما أرعبوكم بقوتهم وصبرهم وكانوا لكم كالأشباح
اما الآن فقد فعلتم مجزرة من أكبر المجازر في التاريخ وقتلتم عائلات بأكملها تاركين طفلا واحدا من العائلة وأطفالا آخرين استهدفتم مدارسهم ومنازلهم ومساجدهم
ماذا تتوقعون من هؤلاء الأطفال؟!
إنهم سيدمرونكم وينتقمون منكم على غبائكم
والأطفال الذين رأوا الأخبار من كل العالم
سترون ردهم بعد سنين ، عندما يصبحون رجالا كرجال غزة اليوم وأمرّ بكثير
استمروا في قتلنا فكلما قتلتم المسلمين ازدادوا
اقتلونا لنزيد
واقتلونا لتزداد الإرادة والعزيمة والصمود فينا
فكلما قتلتم وهدمتم ما ازددنا إلا صلابة وإيمانا
ونهايتكم على أيدينا
والله مولانا ولا مولى لكم
ثم أخبروني.. ما قصتكم مع المجاهدين البيض؟
بلغنا أنكم حققتم مع طفل في غزة وأرعبتموه ليجيبكم ماذا يلبس المقاومون
فأجاب بأنهم يلبسون الأخضر والأسود
"ولكنكم غضبتم وقلتم له : "لا بل يلبسون الأبيض.. فأين يسكنون؟!
ابحثوا عنهم يا صهاينة لعلكم تجدونهم أو تأسرونهم إن كنتم شجعانا
إنكم لم تقدروا على مجاهدي الأرض فكيف ستقدرون على جند السماء!!
نعلم أنكم لا تنامون من خوفكم
كيف لا وأنتم تسكنون أصلا في منازل قتلتم أصحابها وأخرجتموهم من فلسطين لتسموها دولة إسرائيل المزعومة
ولازال المهجرين يحملون مفاتيح بيوتهم منذ 60 عاما ليعودوا إليها ويستردوا حقهم
فناموا ولا نامت أعين الجبناء
المشرف : ابو عمران
تحطمت هذه الأسطورة أثناء حرب أكتوبر في مصر وفي مخيم جنين وحرب تموز في لبنان وغيرها الكثير والآن في غزة
أهم إنجازات الصهاينة التي يفخرون بها
قتل 1300 فلسطيني مسلم
جرح أكثر من 5000 فلسطيني
لكن لم تنته الإنجازات بعد
فخلال فترة الحرب التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع
أنجبت نساء فلسطين 3000 طفل فلسطيني ليعوضوا الشهداء ويقودوا مسيرة المقاومة
والأسوأ من ذلك يا صهاينة
أن هناك 40,000 امرأة حامل الآن في غزة
أرأيتم أسطورة الشعب الذي لا يموت؟!!!!
عندما اقتحمتم مخيم جنين وقتلتم ما قتلتم ودنستم المسجد الأقصى وأسرتم من الفلسطينيين الآلاف ، كان ذلك قبل 8 سنين وكنا نحن أطفالا رأينا تلك المناظر
الأطفال الذين شهدوا تلك الأحداث هم الآن الشباب الذين صمدوا في غزة ولم تُخِفهم همجيتكم وإنما أرعبوكم بقوتهم وصبرهم وكانوا لكم كالأشباح
اما الآن فقد فعلتم مجزرة من أكبر المجازر في التاريخ وقتلتم عائلات بأكملها تاركين طفلا واحدا من العائلة وأطفالا آخرين استهدفتم مدارسهم ومنازلهم ومساجدهم
ماذا تتوقعون من هؤلاء الأطفال؟!
إنهم سيدمرونكم وينتقمون منكم على غبائكم
والأطفال الذين رأوا الأخبار من كل العالم
سترون ردهم بعد سنين ، عندما يصبحون رجالا كرجال غزة اليوم وأمرّ بكثير
استمروا في قتلنا فكلما قتلتم المسلمين ازدادوا
اقتلونا لنزيد
واقتلونا لتزداد الإرادة والعزيمة والصمود فينا
فكلما قتلتم وهدمتم ما ازددنا إلا صلابة وإيمانا
ونهايتكم على أيدينا
والله مولانا ولا مولى لكم
ثم أخبروني.. ما قصتكم مع المجاهدين البيض؟
بلغنا أنكم حققتم مع طفل في غزة وأرعبتموه ليجيبكم ماذا يلبس المقاومون
فأجاب بأنهم يلبسون الأخضر والأسود
"ولكنكم غضبتم وقلتم له : "لا بل يلبسون الأبيض.. فأين يسكنون؟!
ابحثوا عنهم يا صهاينة لعلكم تجدونهم أو تأسرونهم إن كنتم شجعانا
إنكم لم تقدروا على مجاهدي الأرض فكيف ستقدرون على جند السماء!!
نعلم أنكم لا تنامون من خوفكم
كيف لا وأنتم تسكنون أصلا في منازل قتلتم أصحابها وأخرجتموهم من فلسطين لتسموها دولة إسرائيل المزعومة
ولازال المهجرين يحملون مفاتيح بيوتهم منذ 60 عاما ليعودوا إليها ويستردوا حقهم
فناموا ولا نامت أعين الجبناء
المشرف : ابو عمران